ماجد أبو رمان
حكومة عبدالكريم الكباريتي عام 1996 أقيلت بأمر من الراحل العظيم الحسين والسبب معاناة الاطفال الأيتام في احدى المبرات.. لم يكن هنالك ضحايا، الإهمال في الإداره وحده ادى الى سقوط تلك الحكومة “أدى إلى تدخل الراحل العظيم”.
سائق باص في”جت “سمع شكواه جلالة الملك أطال الله في عمره أدى الى إقالة مدير الأمن العام ومسؤول رفيع المستوى في الديوان الملكي أنذاك”.
جلالة الملك زار مستشفى السلط في حادثة الأوكسجين قبل أن تستفيق حكومة الخصاونه من نومها “.
لماذا الهاشميين من يتلمسون ويتحسسون أخبار الشارع وبعض وزراءنا في سباتهم يعمهون”.
رأينا جولات لحكومة جعفر حسان أعتبرها البعض خطوه للأمام وانا أعتبرها بداية مرحلة الإفلاس السياسي والإقتصادي لأن الأمور بنتائجها ولست أعلم مالجدوى المرجوه من جولات عامه لا يرى فيها ولايسمع الرئيس النبض الحقيقي للشارع وعندما أشار عليه أحدهم بالجولات ماذا كان يتوقع أن يسمع من موظف قطاع عام يقف أمام رئيس الوزراء”.
مكتب الرئيس دائمآ مشغول وهواتفهم “عالصامت”وأي وسيلة تواصل مقطوعه في حين أن الديوان الملكي ومكتب جلالة الملك وولي العهد في تواصل دائم “.
حريق دار رعاية المسنين يجعلنا بحاجه للعوده الى جردة حساب ويضع رئيس الحكومه في إختبار صعب نتمنى أن يجتازه بنجاح”.