جهل وتضليل دون مخرج نجاة

ماهر أبو طير

أنا هنا لا ألوم أحدا، فقد ضربتنا
كارثة كورونا على رؤوسنا، جميعا، والخسائر التي لا تحسبها الحكومات، أخطر من
الدنانير المتناقصة في الخزائن الحديدية
.
الآلاف يتسكعون في الشوارع، وفي الحارات،
والأزقة، ويلعبون كرة القدم، أو يدخنون، فوق اكتساب سوء الإخلاق، جراء ثقافة
الشوارع، وما فيها، وهذا الكلام هو حال كثرة من طلبة المدارس الحكومية، هذه
الأيام، فلا المدارس مفتوحة، ولا الأهالي يقومون بدورهم، بل ينجبون، ويتركون
الأبناء لتسهيلات الأيام، وحين يفشلون لاحقا، يلومون الصين فقط
.

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات