أخبار حياة – جذب إبراهيم
الخولي، الذي أصبح أول معيد بالجامعة الكندية في مصر، من ذوي “متلازمة داون”
انتباه الكثيرين، إذ حقق قاعدة هائلة من المتابعين، وقد تحولت قصته إلى أيقونة للنجاح
والمثابرة، وذلك بعد التفوق في دراسته التي بدأت بكلية الإعلام بالجامعة الكندية CIC، ثم انتقل من مقاعد الدراسة التي انخرط فيها
بشغف إلى تجربة التدريس مع طلاب الصفوف الصيفية بالكلية بينما تم تعيينه مساعد باحث
بالجامعة.