لو لم يكن هناك قانون دفاع

ماهر أبو طير

نحن أمام مشهد معقد، مشهد وباء كورونا، وكل
الحلول لها آثار جانبية، واضرار كبيرة، بشكل أو آخر، وحيثما وليت وجهك في هذا الملف،
هناك عقدة، وربما اكثر من عقدة.

الرأي العام في الأردن، كان أساسا ضد تلقي
لقاحات كورونا، بل ان أطباء وممرضين رفضوا تلقي اللقاح، وعدد المسجلين كان منخفضا جدا،
وهناك حملة ضد اللقاحات، وهذا الجو كان واضحا في عز الكلام عن توفر لقاحات كورونا،
وحين اكتشف الناس ان كمية اللقاحات المتوفرة، قليلة، انقلبوا الى الضفة الثانية، وباتوا
يسألون الحكومة.. أين اللقاحات؟.

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات