اخبار حياة – منذ بدء تلقي
لقاح “كوفيد 19” والإشاعات تتناثر هنا وهناك، إذ تجد فئات بالمجتمع بيئة خصبة لها للبدء
في بث سياسة “التخويف” وإثارة الهلع بالنفوس عبر صفحات السوشال ميديا، وفي المجالس
العائلية، وحتى في أماكن العمل.
وبالرغم من أن اللقاح الذي يعد بر الأمان للخروج من أزمة
كورونا والتقليل من انتشاره مجتمعيا، هنالك أناس “يتقصدون” بث الخوف وعرض قصص تفيد
بمضاعفات خطيرة لمن تلقى اللقاح، بالرغم من أن المطاعيم هي السبيل نحو الحصول على المناعة
الكافية، وعودة الحياة تدريجيا لطبيعتها، والتخلص من حالة اليأس الذي يتملك المجتمع.