حمادة فراعنة
مهما تعالت أصوات
التراجع والهزيمة.. تبقى فلسطين عنواناً وشعباً وقضية… تبقى وتعيش كي تنتصر، لا خيار
آخر لشعبها وأشقائه وأصدقائه، سوى انتصار مشروعها الوطني الديمقراطي الفلسطيني.
تتسع درجة التعامل
وعدد الدول مع المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي، وتبقى الجزائر صوتاً وعلماً
وتراثاً مع فلسطين بلا تردد، بلا خنوع بلا انكفاء.