ماهر ابو طير
أخبار حياة – تعرفت على رئيس الوزراء الحالي،
حين كان دبلوماسياً في سفارة الأردن، في لندن، منتصف التسعينيات، وكنت وقتها أعمل
في تلك البلاد الباردة، التي يخفف من قسوة طقسها، شيوع العدالة، وتطبيق القانون
بشكل دقيق، وغير انتقائي.
ولأن التوطئة تتحدث عن أن الرئيس كان دبلوماسياً، في بلاد البرد
والعدالة والقانون، فإن هذه الثلاثية قد تكون مفيدة في الحديث عن شأن يثير عتب
قطاع واسع في هذه البلاد.