تخبى منيح إجاك الريح

ابراهيم عبد المجيد القيسي

أتفهم اهتمام المزارع ووزارته بالحالة الجوية، ولو كان هناك من
بحر وسمك، أو رعاة ومراع، سنعذر عندئذ الصيادين وبعض الرعاة، إذ يهتمون بأخبار
الطقس، ومع ذلك نشاهد اليوم غالبية من الناس مؤهلون للاهتمام بدرجات الحرارة
والرطوبة، وشدة الرياح، وحالات الانجماد، ونسبة الهطول المطري، وبعضهم قطعوا مراحل
في شدة الإستجابة، حتى إنهم يقومون بتخزين مواد غذائية وفيرة، لمجابهة الإحتمال
المتوقع، وهو باختصار «الدنيا ممكن تشتي
»..

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات