أين الكتب المدرسية؟!

ابراهيم
عبدالمجيد القيسي

سبق وأن «تحررت» من كورونا والحديث عنه، ولا أقول بأنه
منزه عن الإصابة أو الموت به لا قدّر الله، لكنني هجرت هذا الحديث لاعتبارات كثيرة
لن يأتي أي وقت للحديث عنها، لكنها تطاردنا من خلال الكثير من الإجراءات المتعطلة أو
الخاطئة التي يمارسها الناس وكثير من المؤسسات الرسمية، وهنا أتحدث عن وزارة التربية
والتعليم

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات