أخبار حياة – عادت الولايات المتحدة الخميس،
رسميا، إلى اتفاقية باريس للمناخ، في حين تعهّدت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن جعل
مكافحة التغيّر المناخي على رأس أولوياتها.
وبعد شهر بالتمام والكمال على تولي بايدن
سدة الرئاسة الأميركية، ومضيّه فورا بإجراءات إعادة بلاده إلى الاتفاقية، عادت الولايات
المتحدة، أكبر قوة اقتصادية في العالم وثاني أكبر مصدر لانبعاثات الكربون، رسميا إلى
الاتفاقية المبرمة في العام 2015 والرامية إلى التصدي للاحترار المناخي.
وبعد عودة الولايات المتحدة، البلد الأوحد
الذي خرج من المعاهدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، عادت اتفاقية باريس للمناخ
لتضم كل الدول تقريبا.