أخبار حياة – قبل أقل من أربعة أشهر على موعد
الانتخابات الرئاسية في إيران، لا يزال الاقبال على إعلان الترشح شبه منعدم، مع
طغيان الملف النووي على الاهتمامات المتعلقة بالحملات وعملية الاقتراع المقبلة.
ويقول المحلل السياسي أمير محبيان لوكالة فرانس
برس “حتى الآن، تبقى الأجواء الانتخابية باردة والتيارات السياسية تحاول رفع
حرارتها، (لكن) الناس لا يعيرون (الأمر) اهتماما“.
وشهدت آخر عملية اقتراع في إيران، وهي انتخابات
مجلس الشورى (البرلمان) في شباط/فبراير 2020، إحجاما قياسيا عن المشاركة بلغت
نسبته 57%.