من يحمي النساء والأطفال من فارضي الإتاوات وممتهني الإجرام؟

أخبار حياة – تساؤلات عدة
أثارتها “جريمة الجفر” التي ذهب ضحيتها طفلتان دون الثالثة على يد والدهن ممتهن الاجرام
والبلطجة، ليكون السؤال الابرز “هل ما تزال منظومة الحماية والتشريعات الوطنية عاجزة
عن الوصول الى الفئات الاكثر عرضة للعنف وحمايتهم؟، وهل ما تزال تشريعاتنا قاصرة عن
التعامل مع المسيئين وتأهيلهم”.

وكانت طفلتان في الثالثة والثانية من العمر قضتا نحرا على
يد والدهما أول من أمس في منطقة الجفر، وفيما لاذ الاب بالفرار تمكن العم من انقاذ
بقية أطفال الأسرة من محاولة الاب لقتلهم. إذ بينت التحقيقات أن لدى الاب “الى جانب
انه تاجر مخدرات 48 اسبقية أخرى تشمل مقاومة رجال الامن، السلب في الطريق العام نهارا
باستخدام العنف، حيازة اسلحة نارية غير مرخصة، التسبب بإلحاق الضرر الناجم عن حريق،
السرقة وسرقة المركبات وكانت اكثر الجرائم تكرارا السرقة”.

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات