فهد
الخيطان
فاجعة
نقص الأكسجين في مستشفى السلط، لن تقتصر آثارها على من فقدوا حياتهم جراء الاهمال الوظيفي
من قبل المسؤولين. الحكومة أيضا تعرضت للاختناق، وستعاني أعراضا ستؤثر في قدرتها على
أداء وظيفتها، وصعوبات في التنفس وهي تواجه سباقا طويلا وصعبا مع تحديات اقتصادية وصحية
فرضتها جائحة كورونا.
لقد
ظهرت علامات الانهاك بوضوح على الفريق الوزاري بعد أن عانى أسوأ أربع وعشرين ساعة في
حياته، كان فيها مصيره على المحك.