للعام
الثاني على التوالي، ما يزال الأطفال يعانون ظروفا قاسية فرضتها جائحة كورونا بدءا
من الإعلان عن الحظر الشامل، والتحول الكامل للتعلم عن بعد، وانتهاء بقرارات الحظر
الجزئي اليومي والشامل الذي أخذ منهم عطلة يوم الجمعة التي كانت “متنفس الأسر” في كل
محافظات المملكة.