عريب الرنتاوي
من بوابات أربع، يستأنف العراق دوره «القومي»، وأضع
«قومي» بين مزدوجين، بالنظر لاختلاف هذا المفهوم بين عهدين: البعث زمن صدام حسين ومن
سبقه، باعتباره رباطا إيديولوجيا عقديا لـ»أمة واحدة ذات رسالة خالدة»، والعهد الجديد،
بمعنى الرابطة القومية، المؤسسة على مفهوم «المصلحة» و»حسن الجوار» و»الأمن والتعاون».
البوابة الأولى؛ الإطار الثلاثي، أو «المشرق الجديد»
الذي تحدث به رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي، ويضم الأردن: واسطة العقد، ومصر:
أكبر بلد عربي، والعراق: الراقد فوق خزان من الثروات والفرص، الضائعة حتى الآن.