أيا كان أفضل من نتنياهو

بكثير من السعادة والتفاؤل، تلقت الغالبية
العظمى من المراقبين، الأنباء عن فرصة حقيقية لإزاحة نتنياهو عن رئاسة الحكومة
الاسرائيلية، ونجاح يائير لبيد، زعيم ثاني اكبر الكتل بالكنيست، بتشكيل “ائتلاف
التغيير”، ليقود الحكومة القادمة في اسرائيل.

حدث ذلك في الساعة الاخيرة من المهلة القانونية
الممنوحة للبيد لتشكيل الحكومة، بعد ان أقنع الزعيم اليميني المتشدد نفتالي بينيت
وزعيم القائمة العربية (الاسلامية) منصور عباس، بالانضمام للائتلاف للإطاحة
بنتنياهو. صورة تاريخية جمعت القادة الثلاث وهم يوقعون اتفاق الائتلاف، وقد وضعوا
كافة تبايناتهم السياسية جانبا وتصرفوا ببراغماتية سياسية.

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات