بين إصلاحين

منذ طرح الملك أوراقه النقاشية للحوار كان
يتبنى خطوات جدية للإصلاح السياسي لكن فعاليات المجتمع لم تدخل في عمق النقاش
وبدلاً من ذلك ذهبت في اتجاه آخر
.

حتى الحكومات المتعاقبة تعاملت مع هذه الأوراق
مثل مبادئ عامة لا أكثر حتى أن إحدى الحكومات كانت تحمل تفويضاً صريحاً بالإصلاح
السياسي، ولكنها اكتشفت في أن الأولوية يجب أن تعطى للإصلاح الإداري
.

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات