تصدير الأزمات إلى الأردن

تصر إسرائيل على مواصلة ذات سياساتها، وتصدير
الازمات الى الأردن. والكل يدرك ان الملف الفلسطيني له تأثيرات اردنية، لاعتبارات
سياسية وجغرافية، ولا يمكن فصل تأثيرات الملف الفلسطيني عن الأردن، فالجغرافيا
والتاريخ هنا، ثنائية لا يمكن الفكاك منها ابدا
.

رئيس الحكومة الإسرائيلية المفترض رحيله، على
عداء شخصي مع الأردن، وله تاريخ من التصرفات التي تجعله ثقيلا على صدر الأردن،
ورحيله في كل الأحوال، مرحب به، خصوصا، ان سياساته وصلت حد الضغط على الأردن في
ملف المسجد الأقصى، الذي لا يمكن للأردن ان يتعامل معه بشكل عادي، او بكونه مجرد
ازمة عابرة في العلاقات
.

مقالات ذات صلة

شارك المقال:

الأكثر قراءة

محليات