محمود
جبر
عندما نتحدث عن عودة التعليم الوجاهي أخيراً وبعد طول إنتظار إلى مدارسنا
تعترينا حالة من الفرح حتى البكاء لإدراكنا
مدى ضرورته وأهميته وخصوصاً بعد الخيبة العظيمة التي أصابتنا نتيجة الفشل الذريع الذي
تكبدته العملية التعليمية خلال فترة التعلم عن بعد ، وما تعويض الفاقد التعليمي المنوي
الشروع فيه إلا إعترافاً وإدراكاً من صاحب القرار بهذا الفشل وعقد العزم على تعويضه
ومعالجته.