مكرم أحمد الطراونة
تكتسب زيارة جلالة الملك إلى الولايات المتحدة الأميركية ولقائه الرئيس
جو بايدن أكثر من أهمية، ولاعتبارات عديدة أبرزها أنها تأتي بعد فترة مريرة أفرزتها
سياسات الرئيس السابق دونالد ترامب التي عكست عدم درايته وفهمه لتركيبة المنطقة، ولا
لتعقد الصراع فيها.