رغم نجاح الدولة، من خلال حملات التطعيم الوطنية الكبيرة، في الحد من
كورونا وشرورها، إلا أننا نشهد أحاديث لمختصين عن دخولنا أو على وشك الدخول في
موجة ثالثة للوباء، ما يتطلب حذر الجميع، مؤسسات وأفراد، للمرور عبر العاصفة،
والتي من المتوقع ألا تكون بحجم الموجة الثانية قبل أشهر معدودة، بأقل الخسائر.
وهو الأمر المستطاع إذا ما أحسنّا إدارة المشهد.