أخبار حياة – تتراوح إشاعات الصالونات السياسية في عمان بين الأمنيات التي يطلقها الطامحون أو تسريبات متعمدة لجس النبض”.
وتتحدث تلك الإشاعات عن تغييرات “أو مناقلات في المواقع” تشمل ديوان الملك نفسه، وإدارة مكتبه.
وقال الكاتب في صحيفة الغد مالك عثمانه في مقالته “كما يتم الهمس أحيانا بصوت مرتفع عن تغييرات “عادية بحكم التقادم الزمني” في الأجهزة الأمنية استعدادا لمرحلة قادمة تتطلب إعادة تركيب المشهد الداخلي بتناسق مع كل تقلبات المحيط الإقليمي”.
وأضاف في “المحصلة النهائية فإن شعورا عاما بات طاغيا أن التغيير صار مستحقا أمام انعطافات إقليمية حادة لابد للأردن أن يجد دوره الحيوي فيها ضمن عقل بارد وتفكير منهجي بشراكات أكثر اتساعا بكثير وهذا يتطلب “نخبة سياسية” من الوزن الثقيل متمكنة معرفيا وسياسيا ومتناسقة فيما بينها للعمل كفريق دولة لا مجموعة فرق مختلفة.
تفاصيل أكثر في الرابط التالي