أخبار حياة – قالت محامية النجم الفرنسي كيليان مبابي، ماري أليكس كانو برنارد، أنها سوف ترفع قضية تشهير على كل الذين قاموا بتشويه سمعة موكلها.
وذكرت ماري أليكس أن ما يتعرض له مبابي هذه الأيام هو بمثابة إعدام إعلامي.
ودخل مبابي في زوبعة من الانتقادات بعد غيابه عن تشكيل المنتخب الفرنسي في بطولة دوري الأمم الأوروبية، ثم وسط حملة إعلامية تتهمه باغتصاب فتاة أثناء تواجده في العاصمة السويدية ستوكهولم.
وقالت محامية الفرنسي أنه لا يوجد شيء رسمي حتى الآن ضد مبابي، وأن اللاعب هادئ تماماً.
وكتب مبابي عبر منصة إكس في إشارة للأخبار التي تدينه بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي قائلاً: “أخبار كاذبة”.
وتابعت محامية مبابي: “يخبروننا أنه تم تقديم شكوى، ولكن في هذه المرحلة لا نعرف حتى ضد من، الشكوى لا تثبت الحقيقة، الشكوى لا تثبت أي شيء، ومرة أخرى لا أعرف حتى ما إذا كانت الشكوى ضده”.
واختتمت: “الوقت الذي قضاه مبابي في ستوكهولم لم يكن لوحده وهذا يستبعد تماماً احتمال أن يرتكب أي خطأ”.