الوسم: فلسطين

  • ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في حزيران

    ماكرون: فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في حزيران

    اخبار حياة – قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون،الأربعاء، إن فرنسا قد تعترف بدولة فلسطين في حزيران.

    وكان ماكرون قد صرح سابقا، إنه “مستعد” للاعتراف بالدولة الفلسطينية، ولكن بعد إجراء “إصلاحات” في السلطة الفلسطينية.

  • اللجنة الوزارية العربية: خطة قمة القاهرة تضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم

    اللجنة الوزارية العربية: خطة قمة القاهرة تضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم

    أخبار حياة – شارك نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الأحد، في اجتماع اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بغزة مع الممثّلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، الذي استضافته مصر.

    وضم الاجتماع وزراء خارجية كل من الأردن، والسعودية، وفلسطين، وقطر، ومصر، والجمهورية التركية، وجمهورية إندونيسيا، إلى جانب أمين عام جامعة الدول العربية، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي، ووزير خارجية البحرين، ووزير الدولة في دولة الإمارات العربية المتحدة.

    وصدر عن الاجتماع البيان التالي:

    اجتمعت اللجنة الوزارية العربية – الإسلامية اليوم، 23 آذار 2025، في القاهرة مع السيدة كايا كالاس، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي.

    ناقش الأطراف التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وأعربوا عن قلقهم البالغ إزاء انهيار وقف إطلاق النار في غزة وما أسفر عن ذلك من سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين جراء الغارات الجوية الأخيرة.

    وقد أدان الأطراف استئناف الأعمال العدائية واستهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، ودعوا إلى العودة الفورية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وهو الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني، والذي تم برعاية مصر وقطر والولايات المتحدة، وأكدوا على ضرورة التقدم نحو المرحلة الثانية من الاتفاق بهدف تنفيذه الكامل، بما في ذلك إطلاق سراح جميع الرهائن، وإنهاء الأعمال العدائية بشكل دائم، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، ووفقًا لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2735.

    ودعا الأطراف إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي.

    وأكدوا أن ذلك يشمل ضمان سرعة نفاذ المساعدات الإنسانية، وبشكل مستدام ودون عوائق إلى قطاع غزة، وإيصال المساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى جميع أنحاء القطاع.

    وطالبوا في هذا السياق برفع جميع القيود التي تعيق نفاذ المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى استعادة جميع الخدمات الأساسية في القطاع، وبصورة فورية بما في ذلك إمدادات الكهرباء، وبما يشمل تلك الخاصة بمحطات تحلية المياه.

    رحب الأطراف بخطة التعافي وإعادة الإعمار العربية التي تم تقديمها في قمة القاهرة في 4 آذار، والتي اعتمدتها بعد ذلك منظمة التعاون الإسلامي ورحب بها المجلس الأوروبي.

    وقد أكد الأطراف في هذا السياق أن الخطة المشار إليها تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، وشددوا على رفضهم القاطع لأي نقل أو طرد للشعب الفلسطيني خارج أرضه، من غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، كما حذروا من العواقب الوخيمة التي ستترتب على مثل هذه الأعمال.

    أكد الأطراف في هذا الصدد على أهمية دعم مؤتمر التعافي وإعادة الإعمار المبكر في غزة، والمقرر عقده في القاهرة بمشاركة الأطراف المعنية، ودعوا المجتمع الدولي إلى العمل على حشد الموارد التي سيتم الإعلان عنها خلال المؤتمر، وذلك لمواجهة الوضع الكارثي في غزة.

    شدد الأطراف على أهمية توحيد قطاع غزة مع الضفة الغربية تحت مظلة السلطة الوطنية الفلسطينية، ودعم السلطة في تولي جميع مسؤولياتها في قطاع غزة، وضمان قدرتها على القيام بدورها بفعالية في إدارة كل من غزة والضفة الغربية.

    كما أكدوا على ضرورة احترام والحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الفلسطينية المحتلة، باعتبار ذلك عنصرًا أساسيًا في تجسيد الدولة الفلسطينية على أساس خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، بما في ذلك ما يتعلق بالقدس، ووفقًا لقرارات الأمم المتحدة، وفي إطار حل الدولتين، بما يحقق السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة.

    وجددوا التأكيد على أن قطاع غزة يشكل جزءًا لا يتجزأ من الأراضي المحتلة عام 1967، وأعادوا التأكيد على رؤية حل الدولتين، بحيث يكون قطاع غزة جزءًا من الدولة الفلسطينية، وذلك وفقًا للقانون الدولي، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن ذات الصلة، كما شددوا على ضرورة الاسترشاد بذلك في أي نقاش حول مستقبل قطاع غزة.

    وأعرب الأطراف كذلك عن القلق البالغ إزاء الاقتحامات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، بالإضافة إلى الممارسات غير القانونية مثل الأنشطة الاستيطانية، وهدم المنازل، وعنف المستوطنين، والتي تقوض حقوق الشعب الفلسطيني، وتهدد آفاق تحقيق سلام عادل ودائم، وتؤدي إلى تعميق الصراع. وأشاروا إلى أن إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، يجب أن تحمي المدنيين وتلتزم بالقانون الدولي الإنساني. كما رفضوا بشكل قاطع أي محاولات لضم الأراضي أو أي إجراءات أحادية تهدف إلى تغيير الوضع القانوني والتاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس.

    وأكد الأطراف معًا التزامهم الكامل بالتسوية السياسية للصراع على أساس حل الدولتين، بحيث تعيش إسرائيل وفلسطين جنبًا إلى جنب في سلام وأمن، وذلك استنادًا إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، ومرجعيات مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام، ومبادرة السلام العربية، وبما يمهد الطريق لتحقيق السلام الدائم والتعايش بين جميع شعوب المنطقة.

    كما جددوا التزامهم في هذا السياق بعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى تحت رعاية الأمم المتحدة في يونيو بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة بين فرنسا والمملكة العربية السعودية، للدفع قدماً بهذه الأهداف.

  • الأورومتوسطي: إسرائيل تتبع منهجية في فرض ظروف معيشية قاسية على الفلسطينيين

    الأورومتوسطي: إسرائيل تتبع منهجية في فرض ظروف معيشية قاسية على الفلسطينيين

    أخبار حياة – حذّر المرصد الأور متوسطي لحقوق الإنسان من التداعيات الكارثية المترتبة على استئناف إسرائيل هجماتها البرية في قطاع غزة، بالتزامن مع فرض تهجير قسري تحت ستار أوامر الإخلاء واستمرار القصف الجوي العنيف، ما يدفع مئات الآلاف إلى النزوح مجددًا دون أي مأوى، بعدما دمّر جيش الاحتلال الإسرائيلي الغالبية العظمى من المنازل والملاجئ والمباني في القطاع.

    وقال المرصد في بيان له على موقعه الإلكتروني اليوم الجمعة، إنّ فريقه الميداني تابع بدء قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية توغل غربي بيت لاهيا، مساء أمس الخميس بالتزامن مع شن غارات جوية وقصف مدفعي مكثف في ساعات الليل، ما أجبر الآلاف من السكان المقيمين في خيام ومنازل آيلة للسقوط على النزوح قسرًا دون أي حماية وتحت القصف إلى مناطق تفتقر لأدنى مقومات الحياة.

    وأكد المرصد الأورومتوسطي أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي صعّد انتهاكاته في مناطق أخرى، إذ نفّذ خلال الساعات الماضية اقتحامات برية في موقعين برفح، خارج المنطقة العازلة التي تتمركز فيها قواته على امتداد الحدود مع مصر، بينما واصل إصدار أوامر إخلاء غير قانونية لتهجير السكان قسرًا من بلدات شرقي خان يونس ومدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة.

    وأوضح أنّ الآلاف من سكان هذه المناطق اضطروا للنزوح وترك متاعهم لعدم توفر وسائل لنقل أمتعتهم القليلة، مشيرًا إلى أنهم وجدوا أنفسهم مجددًا في مواجهة معاناة النزوح القسري إلى حيث لا مأوى، بعدما أعادوا ترتيب أماكن إقامة مؤقتة متهالكة قرب منازلهم المدمرة على مدار 42 يومًا من وقف إطلاق النار في 19 كانون ثان الماضي.

    وأكدّ المرصد الأور متوسطي أنّ جميع أوامر الإخلاء غير القانونية والتوغلات البرية تتزامن مع حملة قصف عنيف منذ فجر الثلاثاء الماضي، تستهدف دون أي مبرر أو ضرورة عسكرية منازل مأهولة، وخيامًا تؤوي نازحين، ومراكز إيواء وتجمعات سكانية، في إطار سياسة إسرائيل المنهجية في فرض ظروف معيشية قاسية على الفلسطينيين في قطاع غزة تؤدي إلى تدميرهم على نحو فعلي، كفعل من أفعال الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضدهم بشكل مستمر منذ 18 شهرًا.

    وأشار إلى أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي “يسرائيل كاتس” الأخيرة، تعكس بوضوح نية إسرائيل العلنية لفرض التهجير القسري على الفلسطينيين كجزء من جريمة الإبادة الجماعية المستمرة هناك منذ 18 شهرًا، إذ يكشف عن مخطط متكامل لتفريغ غزة من سكانها الفلسطينيين عبر سياسات التجويع والتدمير الشامل والترويع المستمر، وصولًا إلى إجبار الفلسطينيين على مغادرة أرضهم تحت وطأة القصف والحرمان وانعدام سبل العيش.

  • الهباش: الأردن وقف سدا منيعا أمام مخططات تهجير شعبنا

    الهباش: الأردن وقف سدا منيعا أمام مخططات تهجير شعبنا

    أخبار حياة – أكد قاضي قضاة فلسطين، مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الإسلامية محمود الهباش، أن الأردن ومصر ومعهما كل المجموعة العربية والإسلامية كانوا وما زالوا سدا منيعا أمام مخططات تهجير شعبنا، ورفضهم القاطع لهذه الفكرة، ما يعكس التزاما تاريخيا بدعم القضية الفلسطينية.

    وأشار الهباش في تصريحات صحفية، على هامش مؤتمر الحوار الإسلامي المنعقد في البحرين، اليوم الجمعة، إلى أن المخطط الأساس وراء التهجير هو تصفية الوجود الفلسطيني، وهو أمر يتنافى مع القانون الدولي، مشيدا بدور كل الدول العربية الرافض والحريص على حقوق شعبنا.

    وقال إن موقف الدول العربية، وفي مقدمتها الأردن ومصر والمملكة العربية السعودية، يبعث برسالة واضحة بأن حقوق الفلسطينيين غير قابلة للمساومة، وأن مخططات التهجير والتصفية لن تمر أمام هذا التضامن العربي والإسلامي الصلب.

    وفيما يتعلق بمؤتمر الحوار الإسلامي – الإسلامي في البحرين، أكد الهباش أن أهميته تكمن في ضرورة أن يتحاور المسلمون مع أنفسهم قبل أن يتحاوروا مع الآخرين، كما يشكل فرصة مهمة لتعزيز التقارب بين المذاهب والطوائف الإسلامية، وتقوية الصف الداخلي للأمة الإسلامية لمواجهة التحديات التي تستهدف وحدتها واستقرارها.

    وشدد على أن الوحدة الإسلامية ضرورة استراتيجية لمواجهة المخططات التي تستهدف الأمة، وأن تقليص الخلافات الفكرية والمذهبية سيسهم في إعادة بناء الصف الإسلامي على أسس متينة من التفاهم والتعاون.

  • الصفدي يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني

    الصفدي يستقبل رئيس الوزراء الفلسطيني

    أخبار حياة – استقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية أيمن الصفدي، الاثنين، رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الفلسطيني محمد مصطفى، في مقر وزارة الخارجية وشؤون المغتربين.

    وكان مصطفى زار عمان للمرة الأولى، مىذ تسلمه مسؤولياته في نيسان 2024.

    الصفدي أكد في تصريحات سابقة على أن الأردن سيستمر فى جهوده المستمرة التى يقودها جلالة الملك لإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة وعاصمتها القدس المحتلة على خطوط الرابع من حزيران 1967.

    محمد مصطفى هو أحد أبرز رجال الأعمال الفلسطينيين؛ وهو اقتصادي تلقى تعليمه في الولايات المتحدة، وأدار في السابق مجموعة الاتصالات الفلسطينية (بالتل)، وكذلك صندوق الاستثمار الفلسطيني التابع للسلطة الفلسطينية بأصول تبلغ نحو مليار دولار لتمويل مشروعات في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية.وعُين قبل عشر سنوات للمساعدة في قيادة جهود إعادة الإعمار في غزة بعد عدوان إسرائيلي سابق على قطاع غزة.

  • “المركزي الفلسطيني للإحصاء”: أكثر من 6 ملايين فلسطيني يعانون اللجوء

    “المركزي الفلسطيني للإحصاء”: أكثر من 6 ملايين فلسطيني يعانون اللجوء

    أخبار حياة – أكد “الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء” (تابع للسلطة الفلسطينية)، أن “أكثر من 6 ملايين فلسطيني مسجلين لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في فلسطين والشتات، ما زالوا يعانون اللجوء، نتيجة تهجيرهم من أراضيهم قسرا إبان نكبة عام 1948”.

    وقال في بيان تلقته “قدس برس”، اليوم الخميس، بمناسبة اليوم العالمي للاجئين الذي يصادف 20 حزيران/يونيو من كل عام، والذي أقرته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2000، إن “سجلات وكالة الغوث تشير إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لديها وذلك في كانون الثاني/يناير من عام 2022، حوالي 5.9 مليون لاجئ فلسطيني، منهم نحو 2.5 مليون في الضفة الغربية، وقطاع غزة، وهم بذلك يشكلون حوالي 42% من اللاجئين الفلسطينيين (15% في الضفة الغربية مقابل 27% في قطاع غزة).

    أما على مستوى الدول العربية، فقد بلغت نسبة اللاجئين الفلسطينيين المسجلين لدى وكالة “أونروا” حوالي 40% من إجمالي اللاجئين الفلسطينيين في حين بلغت هذه النسبة في لبنان وسوريا حوالي 8% و10% على التوالي.

    وأوضح البيان، أن “هذه التقديرات تمثل الحد الأدنى لعدد اللاجئين الفلسطينيين باعتبار وجود لاجئين غير مسجلين، إذ لا يشمل هذا العدد من تم تشريدهم من الفلسطينيين بعد عام 1949 حتى عشية حرب حزيران/يونيو عام 1967 (حسب تعريف الأونروا)، ولا يشمل أيضا الفلسطينيين الذين رحلوا أو تم ترحيلهم عام 1967 على خلفية الحرب والذين لم يكونوا لاجئين أصلا”.

    أكثر من 136 ألفا استشهدوا منذ نكبة 1948

    وأشار البيان إلى أن “عدد الشهداء الفلسطينيين والعرب منذ النكبة عام 1948 وحتى اليوم (داخل وخارج فلسطين)، بلغ أكثر من 136 ألف شهيد، في حين بلغ عدد الشهداء منذ بداية الانتفاضة الثانية عام 2000 وحتى الـ30 من نيسان/أبريل الماضي حوالي 46,500 شهيداً، كما أن هناك أكثر من 37,500 شهيدا خلال عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي، منهم أكثر من 15 ألفا و162 طفلا و10 آلاف و18 إمرأة، إلى جانب أكثر من 147 صحفي”.

    فيما يعتبر أكثر من 7,000 فلسطيني في عداد المفقودين معظمهم من النساء والأطفال، وذلك وفقاً لسجلات وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة.

    وفي الضفة الغربية، ارتقى 520 شهيداً منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين أول/أكتوبر 2023. كما نزح ما يقارب 2 مليون فلسطيني داخل القطاع بعيداً عن أماكن سكناهم.

    وتأتي هذه المناسبة هذا العام مع مواصلة جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

    وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة، إلى ارتقاء 37 ألفا و431 شهيدا، وإصابة 85 ألفا و653 آخرين، إلى جانب نزوح نحو 1.7 مليون شخص من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

  • إسبانيا تدعو جميع الدول الأوروبية إلى الاعتراف بدولة فلسطين

    إسبانيا تدعو جميع الدول الأوروبية إلى الاعتراف بدولة فلسطين

    أخبار حياة – قال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الخميس، إن بلاده تدعو جميع الدول الأوروبية إلى “الاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة”.

    وأضاف سانشيز في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إسباني، أن “هذا هو السبيل الوحيد لحل الصراع”.

    ودعا جميع الدول الأوروبية إلى الاعتراف بفلسطين، ل”أنه في رأينا لا يوجد حل آخر للصراع”.

    وأشار إلى أن بلاده “تبذل قصارى جهدها لوقف إراقة الدماء في قطاع غزة”.

    ووصف الرءبي التركي قرار إسبانيا بالاعتراف بفلسطين بأنه مهم، ودعا الدول الأخرى إلى أن تحذو حذوها.

    وقال أردوغان، إن “البلدين سيواصلان العمل معا لإيجاد حل للصراع في فلسطين”.

    وكانت إسبانيا أعلنت مطلع يونيو/حزيران الجاري، أنها ستنضم إلى الدعوى القضائية التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي، أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي بتهمة ارتكاب “جرائم حرب” في غزة ووقف الإبادة الجماعية في القطاع.

    ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.

    وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة، إلى ارتقاء 37 ألفا و232 شهداء، وإصابة 85 ألفا و37 آخرين، إلى جانب نزوح نحو 1.7 مليون شخص من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.

  • النرويج تنوي تقديم 100 مليون دولار لمساعدة فلسطين

    النرويج تنوي تقديم 100 مليون دولار لمساعدة فلسطين

    أخبار حياة – أعلنت وزيرة التنمية الدولية والتعاون الشمالي النرويجية، آن بيث تفينريم، نية بلادها تقديم 100 مليون دولار خلال العام الحالي 2024 لمساعدة فلسطين.

    وخلال مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، الذي يستضيفه الأردن، أكدت أنه يجب تلبية الحاجات الإنسانية للمدنيين في غزة الآن وليس بعد وقف إطلاق النار.

  • بلينكن: واشنطن ستقدم أكثر من 400 مليون دولار مساعدات للفلسطينيين

    بلينكن: واشنطن ستقدم أكثر من 400 مليون دولار مساعدات للفلسطينيين

    أخبار حياة – قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الثلاثاء، إن الولايات المتحدة ستقدم أكثر من 400 مليون دولار مساعدات جديدة للفلسطينيين، ودعا حماس إلى القبول بوقف مقترح إطلاق النار المطروح حاليا فـ”المقترح نسخة عما اقترحته حماس”.

    وذكر بلينكن في الجلسة الرئيسية في مؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، الذي يستضيفه الأردن، أن “إسرائيل اتخذت بعض الخطوات المهمة لفتح المزيد من المعابر؛ للتغلب على العقبات أمام تسليم المساعدات لكن يمكنها فعل المزيد، ويتعين عليها ذلك”، وتابع: “يتعين على إسرائيل اتخاذ المزيد من الخطوات للحد من الخسائر البشرية”.

    وأشار وزير الخارجية الأميركي إلى دعوة الرئيس الأميركي جو بايدن لوقف فوري لإطلاق النار وسحب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة والسماح بتدفق المساعدات الإنسانية وتقديم المساعدات الإنسانية والطبية لآلاف وآلاف من الضحايا في غزة، وإطلاق المفاوضات لوقف فوري ودائم لإطلاق النار، والنقطة الثانية تتعلق بإطلاق سراح المحتجزين وأيضا إعادة بناء المؤسسات لتقديم الخدمات، والمرحلة الأخيرة هي إعادة إعمار وخاصة البنى التحتية.

    وقال: “يجب علينا أن نتأكد بأن حماس تقبل بهذا الاتفاق وحماس يجب ألا تطلب أي شيء في نهاية المطاف، فإن الاتفاقية أو المقترح هي نسخة عما اقترحته حماس”.

    وشدد على ضرورة إعطاء المزيد من المساعدات، مضيفاً: “ثلث المساعدات والدعم الذي تستقبله الأمم المتحدة يأتي من الولايات المتحدة، وهناك دول كثيرة لديها القدرات لتقدم المزيد وأن تقدم طبعا شيئا معينا، حان الوقت للجميع هنا لأن يتخذ هذه الإجراءات ولتلك الدول التي قدمت قدموا المزيد”.

    وقال، إن الولايات المتحدة ولعقود هي أكبر الداعمين للفلسطينيين، واليوم أعلن 404 ملايين دولار مزيد من هذا الدعم”.

    ودعا لعمل مشترك للتأكد من إيصال المزيد من المساعدات إلى غزة، وتحدث عن ضرورة وجود انسحاب ووجود حل واضح، وضمان سلامة العاملين في هذه القطاعات، وأن يكون هناك أيضا اتصال وتنسيق أكثر فعالية وتذليل العقبات من خلال توفير الغذاء والدواء وإعادة إعمار محطات المياه.

    ودعا إسرائيل لاتخاذ المزيد من الإجراءات لتخفيض عدد القتلى من المدنيين، وحماية المدارس والمستشفيات والمنشآت الإنسانية.

  • الاحتلال”يوبخ” السفيرة السلوفينية على اعتراف بلادها بدولة فلسطين

    الاحتلال”يوبخ” السفيرة السلوفينية على اعتراف بلادها بدولة فلسطين

    أخبار حياة -ذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت أن مدير عام وزارة خارجية الاحتلال يعقوب بليتشتاين “وبخ” السفيرة السلوفينية في تل أبيب في مكالمة أجراها معها على اعتراف بلادها بدولة فلسطين.

    وبحسب الصحيفة وجه بليتشتاين توبيخاته للسفيرة بناء على تعليمات من وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس “بسبب قرار حكومتها المشوه الذي يتناقض مع سياسة الاتحاد الأوروبي”.
    وأضافت الصحيفة: “شدد بليتشتاين أيضا على أن اعتراف الحكومة السلوفينية لا يعزز فرص السلام، بل يعطي حماس زخماً ويجعل من الصعب المضي قدما في صفقة إطلاق سراح الرهائن”.

    وفي وقت سابق قال كاتس: إن “قرار حكومة سلوفينيا توصية برلمان سلوفينيا بالاعتراف بدولة فلسطينية هو مكافأة لحماس.. آمل أن يرفض برلمان سلوفينيا هذه التوصية”.

    وفي 4 يونيو أصدرت وزارة الخارجية السلوفينية بيانا اعترفت فيه سلوفينيا رسميا بأن فلسطين دولة مستقلة وذات سيادة.

    واعترفت إسبانيا وايرلندا العضوان في الاتحاد الأوروبي إضافة إلى النرويج رسميا بدولة فلسطين بهدف التقدم نحو السلام في الشرق الأوسط بحسب الدول الثلاث، فأثارت هذه الخطوة غضب تل أبيب.

أخبار حياة